جدارة المنافسة فـي مدينة خشنة

الخميس, 25 كانون1/ديسمبر 2014 17:50
قيم الموضوع
(0 أصوات)

 

 

اﻻشتراكية نادية الخليفي.. كانت أول محامية في الجمهورية الشمالية في الثمانينيات، بدأت عملها في مهنة الرجال كتجربة شخصية، في وقت لم تعرف فيه المدن الشمالية تواجد النساء في مهن بعينها، خاصة مهن المنازعات.

وجودها شجع كثيرات من بنات صنعاء على الالتحاق، بسلك المحاماة.

وبعد عقود تخصصت في واحدة من أصعب القضايا وهي قضايا اﻻراضي والنزاعات المسلحة بين القبائل خصوصاً.

لتؤكد جدارة المنافسة في مدينة خشنة كصنعاء..

فمبارك لك سيدة نادية عضوية اللجنة المركزية للحزب اﻻشتراكي إلى جانب شابات يافعات كالناشطة السياسية سامية الأغبري.

فالوسط السياسي والحزبي العتيق كما يحتاج لدماء شابه تجري في عروقه، فهو سيكون أغنى بمناضلات حقيقيات ومثقفات جسورات أمثال السيدة نادية.

قراءة 2241 مرات

رأيك في الموضوع

تأكد من ادخال المعلومات في المناطق المشار إليها ب(*) . علامات HTML غير مسموحة